ماذا فعلت النازية الصهيونية بالمدنيين في لبنان في غضون أيام؟الوقت- بعد مرور عام تقريباً على المجازر الوحشية الصهيونية في غزة والتي لم يشهد لها التاريخ مثيلاً وفي ظل صمت عالمي منقطع النظير ما كان للمدنيين اللبنانيين إلا ترك منازلهم وقراهم بعد توسيع العمليات العسكرية في لبنان، فالمجرم الصهيوني المدجج بأحدث الأسلحة الأمريكية لا يفرق عنده طفل أو إمرأة، شاب أو عاجز كالثور الهائج والذي لم يرتو من دماء أهل غزة ليأتي اليوم ويستبيح ويسفك دماء شعب لبنان، ما شكل أكبر موجة نزوح تشهدها المنطقة ولبنان وفي التاريخ، في بلد يقدّر عدد سكانه بنحو 6 ملايين نسمة، وهذا ما أعلن عنه رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي أن عدد النازحين جراء الضربات الإسرائيلية المتواصلة في لبنان قد يكون وصل إلى "مليون شخص".
الكابوس المتصاعد للكيان الصهيوني… حزب الله باقٍ وإن رحل السيد حسنالوقت - يتجلى في وعي الشعبين اللبناني والفلسطيني، المتشبثين بأهداب المقاومة بكل جوارحهم، أن حزب الله والفصائل الفلسطينية المقاومة ستبقى راسخةً حتى في غياب قامات كالسيد حسن نصر الله وإسماعيل هنية، ويبرز فوق كل اعتبار ذلك الوعد الإلهي الذي لا يتخلف، والذي يثبت أقدامهم في ساحات النزال بعزيمة لا تلين ويقين لا يتزعزع: "إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا"، وهذا الإيمان الراسخ يشكّل كابوساً مستديماً للكيان الصهيوني، يعجز عن احتماله أو التعايش معه، وبفضل من الله سيتهاوى تحت وطأته، مقروناً بالتحركات الجبارة لحزب الله وفصائل المقاومة.
المصادر العبرية: كل المناطق الشمالية تحت وابل من صواريخ حزب اللهالوقت - كشفت وسائل الإعلام العبرية عن وضع بالغ الخطورة يسود المناطق الشمالية في الكيان المحتل، حيث باتت الجبهة الشمالية بأسرها في مرمى نيران حزب الله، وأشارت المصادر إلى حالة من السخط العارم تجتاح قيادات مدينة حيفا، موجّهةً انتقادات لاذعة لحكومة نتنياهو وسياساتها المتخبطة.
معارك استعادة السيطرة على مدينة الفلوجة وأطراف سامراء، مشدداً على أن الحشد الشعبي يرفض الصراع الطائفي، ويدافع عن أهل السنة والمسيحيين والإيزديين على حد سواء.
معارك العراق، والتي كان في أولها رد فعل القيادي في الحشد الشعبي هادي العامري، والذي أكد فيه أن الموصل ستحرر بسواعد العراقيين وتصحياتهم، كما تحررت الفلوجة والقيارة، وأن العراق ليس بحاجة الى جنود أمريكا لتحرير أرضه.
كما اكدت شخصيات عراقية أخرى أن العراق لا يقف على مفرق طرق كما يزعمون إما داعش او أمير ...
معارك أظهر فيها نوعا من الجنون في المعارك التي يخوضها وتمتعه في قتل أعدائه، بالأحرى جاء هذا اللقب بعد معركة الفلوجة خلال الحملة الأمريكية على العراق في العام 2004، حيث قاد القوات البريطانية والأمريكية للإطاحة بالرئيس المقبور صدام حسين، وبعد قيادته أيضا لكتيبة قوات مشاة البحرية (مارينز) في حرب الخليج ...
معارك. بالإضافة الى ذلك، فقد استعرضت قوات الحشد الشعبي قوتها في معارك تحرير تلعفر، والآن من المتوقع أن تشارك قوات الحشد الشعبي حديثة التشكيل في عمليات تحرير الموصل متسلحة بالخبرات السابقة والدعم الاستشاري الإيراني وأن يتضاءل حجم الصعاب التي تقف في طريق هذه القوة.
مشاركة الجيش العراقي تغطي الاحتياجا ...
معاركه ضدّ داعش في المحور الغربي لمدينة الموصل، وقال الساعدي في تصريح له: إن قوات الحشد الشعبي قدّمت صورة بطولية في القتال ولا سيما في المحور الغربي لمدينة الموصل، والذي يُعدّ من أصعب المحاور القتالية، خاصة وأنهم قطعوا طريقاً رئيساً لإمدادات مجاميع داعش الإجرامية من الجهة السورية، وأضاف أن معرك ...
معارك التي خيضت ضد تنظيم داعش الارهابي في كل من سوريا والعراق الوقت- انه رجل الظل الذي جرف الاخضر واليابس، انه قاسم سليماني، الذي ما ان تسأل عن اسمه حتى يظهر لك في كل المعارك التي خيضت ضد تنظيم داعش الارهابي في كل من سوريا والعراق. بات اسم قائد فيلق قدس في الوقت الحاضر مدار& ...
معارك الجهادية المقدسة لتحرير العراق منذ الأيام الأولى لصدور الفتوى.
وتابع العامري بالقول أن بدر قدمت خيرة قادتها وكوادرها شهداء في هذا الطريق حيث تجاوز عدد الشهداء أكثر من (2500) شهيد وفي مقدمة قادته الشهداء (أبو منتظر المحمداوي - أبو شرار الموسوي - اللواء الركن عباس الحميداوي - أبو حبيب السكيني - ...
معارك عنيفة وخاطفة، ومن ناحية أخرى استعادت مناطق مهمة واستراتيجية مثل جرف الصخر في محافظة بابل ليتضح بذلك أن الخرافة القائلة بعدم القدرة على هزيمة هذا التنظيم غير صحيحة، وهذا الأمر عزز من معنويات الجيش العراقي لإدامة المعارك.
في عام 2015، وعلى الرغم من العقبات التي كانت تضعها أمريكا أمام القوات الع ...
معارك أخرى في تل عفر والموصل وبغداد وفي نهاية عام 2003، استلم القحطاني قيادة كتيبة “التهلكة”، وبعدها بأشهر عُين مسؤولاً عسكرياً بين الموصل وصلاح الدين، حسب ما يورد تقرير للصحفي، محمد حسان.
مع بدء ما سمي الثورة السورية كان القحطاني متواجداً في سوريا، وعلى علاقة مع بعض قادة “حر ...